الجنرال اعل زايد أمبارك الخير: حيث ما حل يكون البشر والإرتياح

من جديد المنطقة العسكرية الأولي بداخلت نواذيبو تحتفي بعودة قائدها السابق الجنرال : اعل زايد أمبارك الخير ، غير أن الفرحة هذه المرة لم تكن عسكرية فحسب بل تقاسمها الجميع مدنيين وعسكر .

فقد حفر الجنرال اعل زايد امبارك الخير مكانة في قلوب كل ساكنة نواذيبو برحابة الصدر والبساطة قبل ان يحفرها في الجنود والضباط بفضل تميزه العسكري الذي شهدت به اعرق مدارس التكوين في العالم.
لذلك ظل دوما ضمن خيارات النخبة في المؤسسة العسكرية.

وحين تتناوله من الناحية الإجتماعية تجده محل إجماع وشخصية سياسية وازنة وجدت بعفوية دون أن يتكلف في ذلك.

اعل زايد امبارك الخير مو مزيج بين العقلية العسكرية وقيم المجتمع النبيلة فكان لابد ان يشكل علامة فارغة في تاريخنا المعصار ، علامة رصعت اعرفها بماء الذهب كما يليق بهيبة ومكانة الرجل.

شاهد أيضاً

واثقون بقيادة منت أحمدناه يحشدون في روصو إحتفاء بفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني

كعادتهم ” تيار واثقون” حاضرون دوما ومستعدون كلما تعلق الأمر بالدعم والمساندة لفخامة رئيس الجمهورية …