شكاوي تزداد يوما بعد يوم من المديرة العامة لوكالة التنمية الحضرية

ظنها الجميع بداية عهد مع الإنصاف للمظلومين والمقهورين الذين ظلمتهم وكالة التنمية الحضرية وعمالها.
فأستبشرنا بتعيينها علي رأس هذ الوكر، ولكن لسان حالنا اليوم هو: رحم الله الحجاج ماأعدله.
نعم لقد إعتقدت ميمونة منت أحمد سالم أنها جاءت لملك موروث فصكت علي نفسها وغلقت الأبواب وتمارت زبانيتها بالمظلومين والمسحوقين.
فالنهب والسلب والطرد ابرز ملامح إدارة هذه السيدة التي لم يكن إختيارها موفقا لهذه الإدارة الخاصة.
حولت مقر الوكالة الي عمق تفرغ زينة وهي التي لايزورها غير سكان الترحيل ولاعلاقة لمقاطعة تفرغ زينة بها.
اليوم تعيش ladi أحلك ظروفها في ظل مديرة يبدو أنه لا تجربة لها مع الإدارة، فهذ مواطن منح إفادة ملكية وبدء في البناء ليفاجأ بعد عام بخروج إفادة أخري لشخص آخر ولنفس القطعة، فأين الحل ؟ عند المديرة التي تلتقي الا بأصحاب الوساطات أما الضعفاء فحسبهم ربهم وكفي به وكيلا.
فخامة رئيس الجمهورية لقد اعادت ميمونة هذه الإدارة الي عصور التحكم الغابرة وأبعدتها عن المواطن، وصنعت بينكم وبين من إنتخبوكم جفاء يتسع يوما بعد يوم.
وسنوافيكم بحقائق صادمة من واقع هذ المؤسسة وكيف أضحت سيفا مسلطا علي رقاب من لا نصير لهم في مراكز القرار.

شاهد أيضاً

واثقون بقيادة منت أحمدناه يحشدون في روصو إحتفاء بفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني

كعادتهم ” تيار واثقون” حاضرون دوما ومستعدون كلما تعلق الأمر بالدعم والمساندة لفخامة رئيس الجمهورية …